طالب عدد من أقباط المهجر بفتح التحقيقات فى قضايا قتل الأقباط فى الحوادث التى وقعت ضدهم على مدار فترة حكم الرئيس مبارك
طالب عدد من أقباط المهجر بفتح التحقيقات فى قضايا قتل الأقباط فى الحوادث التى وقعت ضدهم على مدار فترة حكم الرئيس مبارك ولاسيما منذ تولى اللواء حبيب العادلى وزيرا للداخلية، ووقعت فى عهده أكثر الحوادث الطائفية وتورطه ورجاله فى هذه الحوادث بإثارة الفتن الطائفية والتحريض عليها لاستغلالها كورقة سياسية لتثبيت النظام السابق والتحجج باستمرار قانون الطوارئ.
وضمت مطالب أقباط المهجر فتح التحقيقات فى قضايا قتل الأقباط بالكشح الأولى والثانية وأحداث تفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية وأحداث نجع حمادى المتورط فيها أحد رجال الحزب الوطنى وأحداث إطلاق النيران من قبل الشرطة على المتظاهرين فى أحداث العمرانية التى أسفرت عن مقتل ثلاثة أقباط وإصابة العشرات وأحداث ابو قرقاص والعديسات بالأقصر.
وجاء طلب الأقباط بفتح التحقيقات تزامنا مع محاكمة الرئيس الأسبق مبارك ونجليه ورجاله ورؤيتهم لتحقيق العدالة وتطبيق القانون وهو الوقت الملائم لفتح الملفات المغلقة فى الحوادث التى وقعت ضد الأقباط حسب ما صرح به د.عوض شفيق المحامى الدولى بسويسرا والمتضامن فى حوادث نجع حمادى والكشح، مشيرا إلى أن مصر تمر الآن بتحول فى تاريخها، ولكى نبدأ فترة من الديمقراطية والعدالة الحقيقية يجب فتح جميع الملفات المغلقة وتحقيق الرادع القانونى فى معاقبة الجناة فى الأحداث الطائفية والمتورط فيه رجال الداخلية وقد وردت أسماؤهم فى ملفات التحقيقات فى هذه الحوادث وهو ما يجب التحقيق فيه، مثل فتح ملفات مسئولين سابقين قد تم غلقها إيمانا بمبدأ المواطنة وأن الأقباط جزء من هذا الوطن ولهم كامل الحقوق فى القصاص لدماء أبنائهم.
وطالب كل من موريس صادق القبطى بأمريكا، الذى أُسقطت جنسيته المصرية، ونبيل بسادة، المنسق الإعلامى للجمعية الوطنية القبطية بأمريكا، ود.عصمت وقلمة، أحد المطالبين بالحماية الدولية على مصر، بمحاكمة مبارك على أحداث قتل شهداء الأقباط بصنبو والفكرية والكشح ونجع حمادى والعمرانية وكنيسة القديسين بالإسكندرية وقتل المتظاهرين خلال أحداث الثورة المصرية التى اندلعت فى الخامس والعشرين من يناير وقد كلف الدكتور عصمت نائبه المستشار موريس صادق بتكليف محامى منظمات المجتمع المدنى والمحامين الأقباط ولجنة الحريات بنقابة المحامين بالاتصال بعائلات الشهداء الأقباط للادعاء المدنى قبل حسنى مبارك وولديه جمال وعلاء للقصاص العادل وقد قام المستشار موريس صادق بإرسال صيغة الرسالة إلى كل منظمات المجتمع المدنى ولجنة الحريات بنقابة المحامين وكل من أشرف إدوارد ونبيل غبريال ورمسيس النجار ونجيب جبرائيل وممدوح رمزى وممدوح نخلة وميشيل رومان ورامى فؤاد وحسين حسين عبد الفتاح وإيهاب رمزى وشادى طلعت ورابطة المحامين الليبراليين ونجاد البرعى وحافظ أبو سعدة، وحث عائلات الشهداء الأقباط للمطالبة بكافة حقوقهم قِبل حسنى مبارك وولديه جمال وعلاء وحبيب العادلى وكافة مساعديه.
وضمت مطالب أقباط المهجر فتح التحقيقات فى قضايا قتل الأقباط بالكشح الأولى والثانية وأحداث تفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية وأحداث نجع حمادى المتورط فيها أحد رجال الحزب الوطنى وأحداث إطلاق النيران من قبل الشرطة على المتظاهرين فى أحداث العمرانية التى أسفرت عن مقتل ثلاثة أقباط وإصابة العشرات وأحداث ابو قرقاص والعديسات بالأقصر.
وجاء طلب الأقباط بفتح التحقيقات تزامنا مع محاكمة الرئيس الأسبق مبارك ونجليه ورجاله ورؤيتهم لتحقيق العدالة وتطبيق القانون وهو الوقت الملائم لفتح الملفات المغلقة فى الحوادث التى وقعت ضد الأقباط حسب ما صرح به د.عوض شفيق المحامى الدولى بسويسرا والمتضامن فى حوادث نجع حمادى والكشح، مشيرا إلى أن مصر تمر الآن بتحول فى تاريخها، ولكى نبدأ فترة من الديمقراطية والعدالة الحقيقية يجب فتح جميع الملفات المغلقة وتحقيق الرادع القانونى فى معاقبة الجناة فى الأحداث الطائفية والمتورط فيه رجال الداخلية وقد وردت أسماؤهم فى ملفات التحقيقات فى هذه الحوادث وهو ما يجب التحقيق فيه، مثل فتح ملفات مسئولين سابقين قد تم غلقها إيمانا بمبدأ المواطنة وأن الأقباط جزء من هذا الوطن ولهم كامل الحقوق فى القصاص لدماء أبنائهم.
وطالب كل من موريس صادق القبطى بأمريكا، الذى أُسقطت جنسيته المصرية، ونبيل بسادة، المنسق الإعلامى للجمعية الوطنية القبطية بأمريكا، ود.عصمت وقلمة، أحد المطالبين بالحماية الدولية على مصر، بمحاكمة مبارك على أحداث قتل شهداء الأقباط بصنبو والفكرية والكشح ونجع حمادى والعمرانية وكنيسة القديسين بالإسكندرية وقتل المتظاهرين خلال أحداث الثورة المصرية التى اندلعت فى الخامس والعشرين من يناير وقد كلف الدكتور عصمت نائبه المستشار موريس صادق بتكليف محامى منظمات المجتمع المدنى والمحامين الأقباط ولجنة الحريات بنقابة المحامين بالاتصال بعائلات الشهداء الأقباط للادعاء المدنى قبل حسنى مبارك وولديه جمال وعلاء للقصاص العادل وقد قام المستشار موريس صادق بإرسال صيغة الرسالة إلى كل منظمات المجتمع المدنى ولجنة الحريات بنقابة المحامين وكل من أشرف إدوارد ونبيل غبريال ورمسيس النجار ونجيب جبرائيل وممدوح رمزى وممدوح نخلة وميشيل رومان ورامى فؤاد وحسين حسين عبد الفتاح وإيهاب رمزى وشادى طلعت ورابطة المحامين الليبراليين ونجاد البرعى وحافظ أبو سعدة، وحث عائلات الشهداء الأقباط للمطالبة بكافة حقوقهم قِبل حسنى مبارك وولديه جمال وعلاء وحبيب العادلى وكافة مساعديه.
