أصدر اتحاد "أبناء مبارك" بيانا اليوم استنكر فيه ما حدث أمس من اشتباكات بينهم وبين معارضى الرئيس السابق ومدينين وسائل الإعلام التى شوهت صورتهم ولم تنقل الحقيقة كاملة
مؤيدو مبارك
أصدر اتحاد "أبناء مبارك"، بيانا، اليوم الثلاثاء، استنكر فيه ما حدث أمس من اشتباكات بينهم وبين معارضى الرئيس السابق، ومدينين وسائل الإعلام التى شوهت صورتهم ولم تنقل الحقيقة كاملة، رافضين فى بيانهم إهانة رموز الدولة، موجهين فى بيانهم 4 رسائل للشعب المصرى والإعلام، القضاء، المجلس العسكرى، ووزارة الداخلية.
وتضمن نص رسالتهم للشعب المصرى على "مناشدة الأغلبية الصامتة التى ترفض ما حل بالوطن وبرموزه أن تخرج من هذا الصمت وتثبت وجودها على أرض الواقع بطريقة إيجابية، لأن امتناعها ما هو إلا قرار لترك الساحة لمن لا يمثلها ليملى عليها ما تفعله، وليحول مصر إلى عراق أخرى، وبفقد الشعب المصرى هويته ومكانته".
وحذروا فى رسالتهم الشعب المصرى من الانسياق وراء مخطط يعمل على فقدان مصر هويتها، ومكانتها فى الشرق الأوسط، وترك الساحة لدول أخرى بعينها".
أما رسالتهم الثانية للقضاء فى البيان الذى أصدروه تضمن نصها "إنهم مدركون جيدا أن القضية الحالية ليست ملك للمحكمة وحدها بل للتاريخ والأجيال القادمة، مطالبين القضاء الاستماع إلى ضمائرهم وأن يتقوا الله فى حكمهم".
ووجه الاتحاد فى بيانه رسالة إلى الإعلام حثه فيها على نقل الحقيقة وحمله مسئولية الاشتباكات التى تحدث بين مؤيدى ومعارضى الرئيس السابق، وأن الحرية التى يعيشها الإعلام حاليا ما هى إلا نتاج ما وفره لهم الرئيس السابق".
وطالب أبناء مبارك فى رسالتهم للمجلس العسكرى ووزارة الداخلية بتأمين حقيقى لوقفاتهم السلمية والنظر فى البلاغات الرسمية التى تقدموا بها ضد من اعتدوا عليهم، خاتمين رسالتهم للمجلس العسكرى ووزارة الداخلية بأن مصر وشعبها أمانة فى أعناقهم فحافظوا عليها.
وناشد أبناء مبارك فى بيانهم متظاهرى التحرير والثوار أن يحذو حذوهم فى التعبير عن الرأى دون الاحتكاك بأحد، وقلوبهم تملؤها السكينة والهدوء، على حد قولهم، بعيدا عن الاشتباكات والعنف.
وتضمن نص رسالتهم للشعب المصرى على "مناشدة الأغلبية الصامتة التى ترفض ما حل بالوطن وبرموزه أن تخرج من هذا الصمت وتثبت وجودها على أرض الواقع بطريقة إيجابية، لأن امتناعها ما هو إلا قرار لترك الساحة لمن لا يمثلها ليملى عليها ما تفعله، وليحول مصر إلى عراق أخرى، وبفقد الشعب المصرى هويته ومكانته".
وحذروا فى رسالتهم الشعب المصرى من الانسياق وراء مخطط يعمل على فقدان مصر هويتها، ومكانتها فى الشرق الأوسط، وترك الساحة لدول أخرى بعينها".
أما رسالتهم الثانية للقضاء فى البيان الذى أصدروه تضمن نصها "إنهم مدركون جيدا أن القضية الحالية ليست ملك للمحكمة وحدها بل للتاريخ والأجيال القادمة، مطالبين القضاء الاستماع إلى ضمائرهم وأن يتقوا الله فى حكمهم".
ووجه الاتحاد فى بيانه رسالة إلى الإعلام حثه فيها على نقل الحقيقة وحمله مسئولية الاشتباكات التى تحدث بين مؤيدى ومعارضى الرئيس السابق، وأن الحرية التى يعيشها الإعلام حاليا ما هى إلا نتاج ما وفره لهم الرئيس السابق".
وطالب أبناء مبارك فى رسالتهم للمجلس العسكرى ووزارة الداخلية بتأمين حقيقى لوقفاتهم السلمية والنظر فى البلاغات الرسمية التى تقدموا بها ضد من اعتدوا عليهم، خاتمين رسالتهم للمجلس العسكرى ووزارة الداخلية بأن مصر وشعبها أمانة فى أعناقهم فحافظوا عليها.
وناشد أبناء مبارك فى بيانهم متظاهرى التحرير والثوار أن يحذو حذوهم فى التعبير عن الرأى دون الاحتكاك بأحد، وقلوبهم تملؤها السكينة والهدوء، على حد قولهم، بعيدا عن الاشتباكات والعنف.
0 التعليقات:
إرسال تعليق