الثوار يؤكدون استعدادهم ليوم جمعة "الوحدة ولم الشمل" مرحبين بمشاركة الإسلاميين رافعين لافتة مكتوب عليها "القصاص.. القصاص للشهداء" ومرددين هتافات "مرحب مرحب بالسلفيين" و"أهلاً أهلاً بالإخوان".
ميدان التحرير
طافت مسيرة ضمت عدداً من معتصمى ميدان التحرير، للتأكيد على استمرارهم فى الاعتصام، وعدم تخليهم عن دماء الشهداء ومطالب الثورة، مؤكدين استعدادهم ليوم جمعة "الوحدة ولم الشمل"، مرحبين بمشاركة الإسلاميين، رافعين لافتة مكتوب عليها "القصاص.. القصاص للشهداء"، ومرددين هتافات "مرحب مرحب بالسلفيين" و"أهلاً أهلاً بالإخوان".
من ناحية أخرى، دعا عدد من القوى السياسية جموع الشعب المصرى إلى النزول فى جمعة 29 يوليو، ومن بينها الدعوة السلفية والإخوان المسلمين وجبهة الإرادة الشعبية فى بيان لها، تم توزيعه بميدان التحرير على المتظاهرين، للتضامن مع مطالب أهالى الشهداء للقصاص من القتلة والمحاكمة الحقيقية للفاسدين، وإعادة روح الثورة، وتوحيد صفوف المعتصمين، وتفويت الفرصة على من يريد شق الصف الوطنى.
كما أكد البيان رفضهم الوصاية من أى جهة على وثيقة المبادئ الحاكمة للدستور التى تم الإعلان عنها، لأنها تعد مصادرة لحق الشعب فى وضع دستور جديد، كما طالب البيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة بعدم الاستجابة لأى قوى سياسية تفرض إرادتها من خلال وضع بنود حاكمة للدستور.
من ناحية أخرى، دعا عدد من القوى السياسية جموع الشعب المصرى إلى النزول فى جمعة 29 يوليو، ومن بينها الدعوة السلفية والإخوان المسلمين وجبهة الإرادة الشعبية فى بيان لها، تم توزيعه بميدان التحرير على المتظاهرين، للتضامن مع مطالب أهالى الشهداء للقصاص من القتلة والمحاكمة الحقيقية للفاسدين، وإعادة روح الثورة، وتوحيد صفوف المعتصمين، وتفويت الفرصة على من يريد شق الصف الوطنى.
كما أكد البيان رفضهم الوصاية من أى جهة على وثيقة المبادئ الحاكمة للدستور التى تم الإعلان عنها، لأنها تعد مصادرة لحق الشعب فى وضع دستور جديد، كما طالب البيان المجلس الأعلى للقوات المسلحة بعدم الاستجابة لأى قوى سياسية تفرض إرادتها من خلال وضع بنود حاكمة للدستور.
0 التعليقات:
إرسال تعليق